الأحد، 24 مايو 2020

أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ




عن جعفر بن محمد ع في قوله :
«أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ»
فقال: بمحمد عليه و آله السلام تطمئن القلوب- و هو ذكر الله و حجابه.......إنتهى
محمد صلى الله عليه وآله
هو القائم بأمر الله
وهو المنادي للإيمان بربنا
رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُواْ بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأَبْرَارِ
ومحمد هو ذكر الله
ومحمد هو حجاب الله
إذا أردت أن تعرف الله إرفع الحجاب
إذا أردت أن ترى القمر إبعد الشمس عنه
إذا أردت أن ترى اليمين إرفع الشمال من أمامك
فالشمال يدعو لولاية اليمين لكنه هو حجاب اليمين
الظاهر حجاب الباطن
الإسم حجاب المعنى
الإسم حجاب النور
محمد حجاب علي
إسم الرحمن حجاب نور الرحمن
من كان ظاهره في الولاية أكبر في إسم الرحمن من باطنه في ولاية نور الرحمن خفّت موازينه
ارفع الحجاب لترى الله
إرفع الإسم لترى النور
عليّ أية لمحمد ، ومحمد يدعو لولاية علي وبنفس الوقت محمد حجاب لعلي
الأمة تاهت بجمال محمد عن ولاية علي
الأمة اتفقت على جمال الحجاب واختلفت على ولاية المحجوب


هناك تعليق واحد: