الخميس، 24 نوفمبر 2016

نــحــن الأن فـــي جــهــنــم






بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد وآل محمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


// نــحــن الأن فـــي جــهــنــم

** هــل عــنــدك دلــيــل؟

// لـــو لـــم يـــكـــن عـــنـــدي دلـــيـــل عـــلـــى ذلـــك ســـوى هـــذه الآيـــات لـــكـــفـــتـــنـــي:

وَإِن مِّـــنـــكُـــمْ إِلاَّ وَارِدُهَـــا كَـــانَ عَـــلَـــى رَبِّـــكَ حَـــتْـــمًـــا مَّـــقْـــضِـــيًّـــا

ثُـــمَّ نُـــنَـــجِّـــي الَّـــذِينَ اتَّـــقَـــوا وَّنَـــذَرُ الـــظَّـــالِـــمِـــيـــنَ فِـــيـــهَـــا جِـــثِـــيًّا

** لـــكـــنـــنـــي لا أرى فـــيـــهـــا مـــا تـــقـــول

// ذلك لأنك تعودت أن تقرئها قرائة سريعة وكأنك تفهم معناها ، وذلك بسبب التفسيرات 

التي ملأ بها شياطين الانس والجن أتباع حبتر السماء والأرض من حولك 

وتقول لك ان الجحيم هو مكان كله نيران ذات لهب به ملائكة غلاظ تشوي اللحوم وتسلخ الجلود وتغرس برؤوس المستضعفين من المخلوقات القضبان الملتهبة 

وتعلقهم من اطراف شعورهم واثدائهم إلى أبد الآبدين بأمر ربهم أرحم الراحمين

** لكنه شديد العقاب

// لكنه يعاقبك على قدرك أنت

وعلى قدر عملك أنت

وليس على قدر قوته وجبروته واستطاعته

** فلنبقى مع هذه الآيات التي تقول أنها دليلك في الليل الأليل

// انها واضحة جدا لكن تحتاج منك أن تقرئها بمعزل عن فهمك السابق لجهنم وصورتها

** ساكتفي بسماعك تبين لي فهمك لها

// هذه هي الآية الأولى :

وَإِن مِّـــنـــكُـــمْ إِلاَّ وَارِدُهَـــا كَـــانَ عَـــلَـــى رَبِّـــكَ حَـــتْـــمًـــا مَّـــقْـــضِـــيًّـــا

هذه الآية تقول أن الجميع سيدخلها وعندما عًرِضت هذه الآية على الإمام الصادق عليه السلام قال: جزناها وهي خامدة

الإمام قال للسائل إن جهنم ليست كما تتصورها ، انها خامدة ، نيرانها ليست نيران ذات لهب ، ونيرانها التي تحرق حطبها من الناس والحجارة لها طبع آخر يناسب نفس طبع الناس والحجارة

** وما المقصود بالحجارة هنا؟

الناس أعرفها، لكن الحجارة لا أعرفها وسؤالي هنا عنها؟

// الناس جلودها تتأثر وتنضج وتبلى بسبب طبع نيران جهنم الأرض ، ولذلك يتم تبديلهم بها بجلود جديدة بكرّات متتابعة

لكن يوجد في جهنم ووسط الناس من لا تؤثر بهم نيران جهنم الأرض تماما كما لا تؤثر النار بالحجارة ،،

فلا السنين المتتابعة تؤثر بهؤلاء

ولا المشاعر المؤلمة تؤثر بهم

ولا الأمراض تأخذ منهم مأخذها

ولا الحاجات والرغبات الغير محققة لها تأثير عليهم

أعمارهم طويلة كأعمار الحجارة

وأجسادهم معمّرة كأجساد الحجارة

فالفرق بينهم وبين الناس في جهنم وبتأثرهم بنيرانها هو كالفرق بين اللحم حين تضعه في النار وتضع معه الحجارة ،،

فاللحم سينضج ويبلى ويحترق والحجارة ستبقى على حالها

** وهل عندك دليل على هذا الكلام والفهم الغريب

// أربع آيات هي دليلي على وجود هؤلا الحجارة التي لا تؤثر جهنم ونيرانها بهم

قَالَ إِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ

و

قَالَ فإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ

و

قَالَ فإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ

ويبدو أن هؤلاء المنظرون لهم ذرية أعمارهم أيضا طويلة جدا مثلهم

بَـــلْ مَـــتَّـــعْـــنَـــا هَـــؤُلاء وَآبَـــاءَهُـــمْ

حَـــتَّـــى طَـــالَ عَـــلَـــيْـــهِـــمُ الْـــعُـــمُـــرُ

أَفَـــلا يَـــرَوْنَ أَنَّـــا نَـــأْتِـــي الأَرْضَ نَـــنـــقُـــصُـــهَـــا مِـــنْ أَطْـــرَافِـــهَـــا

أَفَـــهُـــمُ الْـــغَـــالِـــبُـــونَ

** نعود للآيات التي تقول انه تثبت اننا نعيش الآن في جهنم

// هذه الآية الثانية التي يتبين منها بكل وضوح أننا نعيش في جهنم الآن

ثُـــمَّ نُـــنَـــجِّـــي الَّـــذِينَ اتَّـــقَـــوا وَّنَـــذَرُ الـــظَّـــالِـــمِـــيـــنَ فِـــيـــهَـــا جِـــثِـــيًّا

انظر لهذه الآية كيف تقول لنا: ثُـــمَّ نُـــنَـــجِّـــي الَّـــذِينَ اتَّـــقَـــوا

فبداية الآية التي سبقتها قالت لنا:

وَإِن مِّـــنـــكُـــمْ إِلاَّ وَارِدُهَـــا ،، يعني الجميع وارد جهنم

وبداية هذه الآية قالت لنا:

ثُـــمَّ نُـــنَـــجِّـــي الَّـــذِينَ اتَّـــقَـــوا

بمعنى أن درجة الإتقاء المطلوبة للتنجية إنما تُحاز ويُوصل لها في جهنم التي تحيط الجميع

ومن بين جميع من سيردون جهنم فقط من سيصل منهم إلى الدرجة المطلوبة من التقوى سيتم تنجيته وإخراجه منها

أمّا البقية وهم الظالمون فسيبقون فيها ، أو سيبقُونهم فيها، أو حسب تعبير الآية الكريمة سيذرونهم فيها جثيا

** ممممممممم ، عندك وجهة نظر في ما تقول ممممممممم لكنني لن اصدقك ولن اصدق نفسي ولن أصدق الواضح البيّن من القرآن

// وماذا ستفعل إذن؟

** سأبحث في تفاسير علمائنا الأجلاء وأرى ماذا يقولون في هذه الآية 

واصدقهم هم فقط، فمن أنت ومن أنا لأصدقك وأصدقني

// لا بأس، لكن لنفترض جدلا انني على حق واننا فعلا الآن في جهنم ، 

فماذا ستقول حينها؟

** انها جهنم جميلة ، وإنني أحبها حبا جما

ومغرم بها أشد الإغرام

تماما كما هي

وبأسوء حالاتها أيضا،

ولن امانع من الرجوع إليها كيفما كانت ومهما كان شكل عذابها

// وكأنّ لسان حالك يقول:

إِنَّ عَــــــذَابَــــــهَــــــا كَــــــانَ غَــــــرَامًــــــا

** ربما ،، وأنــــــت مــــــاذا تــــــقــــــول؟

// لا أقــــــول ســــــوى:

رَبَّــــــنَــــــا اصْــــــرِفْ عَــــــنَّــــــا عَــــــذَابَ جَــــــهَــــــنَّــــــمَ

إِنَّ عَــــــذَابَــــــهَــــــا كَــــــانَ غَــــــرَامًــــــا

إِنَّــــــهَــــــا سَــــــاءَتْ مُــــــسْــــــتَــــــقَــــــرًّا وَمُــــــقَــــــامًــــــا

** وهل يوجد عندك أدلة غير هذه الأيات؟

// يوجد عندي الكثير من مثل هذه الأيات والروايات

والتي تحتاج فقط أن تصفي عقلك وتلغي ما تم تلقينك إيّاه وآبائك من قبلك 

لتكتشف منها نفس هذا المعنى من أننا نعيش الآن في جهنم

وصلى الله على المصطفى المختار محمد وآله الأبرار
.
..
...
....
.....

أسئلة كثيرة مهمة فهل من مجيب؟




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أسئلة كثيرة مهمة فهل من مجيب؟


الأرض المكورة تم بها أخفاء العلاقة الوثيقة واليومية القائمة والمتبادلة بين اهل الأرض وأهل السماء

وبإخفاء أمر الثلل الثلاثة والقليل تم تكملة نفس المؤامرة المعقودة لأخفاء العلاقة بين اهل الأرض وأهل السماء

فقصة الإنسان على الأرض وعلاقته بأهل السماء من فوقه كلها يمكن معرفتها من خلال الإجابة على جميع الأسئلة التي يمكن للعقل أن يطرحها على المعاني الواردة في هذه الآيات

السَّابِقُونَ السَّابِقُونَ () أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ () ...() ...() ثُلَّةٌ مِّنَ الأَوَّلِينَ () وَقَلِيلٌ مِّنَ الآخِرِينَ

ومعهم أصحاب اليمين

وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ ().........() ثُلَّةٌ مِّنَ الأَوَّلِينَ () وَثُلَّةٌ مِّنَ الآخِرِينَ

أمّا كلّ من عداهم فهؤلاء هم أصحاب الشمال ((وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ))

فمن هم السابقون السابقون؟

وهم سابقون لمن؟

وسبقوهم لأي شيء؟

والسابقون لماذا؟

والسابقون لأين؟

والمقربون من من؟

والمقربون أين؟

والمقربون كيف؟

ومن هم الأولين؟

ومن هم الآخرين؟

وما معنى الأولين؟

وما هو معنى الأخرين؟

ولماذا عددهم من الأولين هو ثلة منهم فقط؟

ولماذا عددهم من الآخرين هو القليل منهم فقط؟

و
و
و

من هو اليمين؟

وما هي مهمة اليمين؟

وما معنى أن تكون من أصحاب اليمين؟

وماذا ستفعل حين تصبح من أصحاب اليمين؟

ولماذا عددهم فقط ثلة من الأولين وثلة من الآخرين؟

كم هو عدد كل ثلّة من تلك الثلل الثلاثة؟

وكم هو عدد القليل؟

هل أصحاب اليمين هم نفسهم من سيؤتون كتابهم بيمينهم أم انهم غيرهم؟

هل اصحاب الشمال هم نفسهم من سيؤتون كتابهم بشمالهم أم انهم غيرهم؟

هل الشفاعة تكون في أصحاب اليمين؟

أم تكون في من يؤتون كتابهم بيمينهم؟

أم تكون في أصحاب الشمال؟

أم تكون في من يؤتون كتابهم بشمالهم؟

هل الشفاعة تكون بعد الموت مباشرة وحين الوقوف للحساب بين يدي أسرع الحاسبين؟

أم انها ستكون في اليوم الذي سيُجمع فيه الناس وقبل بعثهم؟

هل الذين سيرثون الأرض هم اصحاب اليمين؟

أم هم الذين سيؤتون كتابهم بيمينهم؟

أم هم الذين سيؤتون كتابهم بيمينهم والذي ستشملهم الشفاعة؟

ماذا عن الذين لن تشملهم الشفاعة؟

هل سيبقون على الأرض أيضا؟

أم انهم سيبعثون لمكان آخر؟

هل يوم البعث هو يوم البعث من القبور ام هو يوم بعث أصحاب الشمال الى مكان جديد؟

هل يوم تقوم الساعة هو نفسه يوم البعث ام هو غيره؟

هل اليمين شخص آخر غير الشمال؟

أم انه هو نفسه نفسه لجميع الأصحاب لكن بلحاظ يختلف باختلاف سيرة نفس الأصحاب؟

فهو اليمين لمن تكون سيرتهم سيرة معينة

وهو الشمال لمن تكون سيرتهم سيرة معاكسة

.
.
.

هل الأرض مكورة؟


هل الأرض مسطحة؟

أم انها في حقيقتها شيء غير ذلك؟

هل نحن والأرض والشمس والقمر والسماء والنجوم كما نتصورها أنها مادة ونور وظلام ؟

أم انها وأننا معها مجرد مرقومات محوية في كتاب مرقوم (ديجتال) وكل ما هو به من المظاهر المادية انما اكتسبت صفاتها بجعل وتقدير الجاعل المقدر ((يعني المبرمج))؟

فهل من مجيب؟

وصلى الله على المصطفى المختار محمد وآله الأبرار
.
..
...
....
.....


الخميس، 17 نوفمبر 2016

كيف استطاع 1% من سكان العالم أن يستولوا على 99% من ثروات العالم؟




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل تعرفون كيف استطاع 1% من سكان العالم أن يستولوا على 99% من ثروات العالم؟
حين أقنعوهم أنهم يعيشون على أرض كروية
نحن جميعا نعيش بسجن كبير
فالأرض من تحتنا وقبة السماء من حولنا
كلنا محبوسبين في هذا الحبس الكبير الذي أدعوه جهنم
كلنا سجناء في هذا الحبس
كلنا نقضي فترة عقوبة لا يعرف امدها ومنتهاها سوى صاحب السجن فقط
و1% من السجناء استطاعوا أن يستعبدوا الـ99% من السجناء الباقين!
كيف استطاعوا أن يستعبدوهم؟
حين استطاعوا ان يوهموهم انهم يعيشون أحرارا بهذا الكون
الكبيــــــــــــــــــــــــــر
الشــــــــــــاسع
الواســــــــــــع
الخطيـــــــــــــــــــــر
جدا جدا جــــــــــــــــــــدا
نجحوا حينها باستعبادهم ببث الخوف بهم
فالنيازك الكبيرة ستفنيهم في يوم من الأيام كما افنت الدينصورات العملاقة من قبلهم
والزواحف تفرغ ابدان البشر من لحومها ودمائها ثم تلبسها وتتخفى بها عن أعيننا
وحرب الكواكب والنجوم تهددهم كل يوم وليلة
و
و
و

فـ1% من رفقائنا المساجين اقنعوا البقية منا انهم احرار
فاستعبدونا داخل هذا السجن الكبير وجعلونا نكدح ليلنا ونهارنا من أجل أن نزيد من ثروات هؤلاء الـ1% اللعناء ونقوي من سلطتهم علينا
نحن نعيش في سجن كبير
أنت تعيش في سجن كبير
وهذا السجن يوجد هناك من بناه لأهدافه الخاصة
وأنزلنا به من أجل أن نحقق تلك الأهداف
لا يمكنك الهرب من هذا السجن ابدا أو الخروج منه الا ان حققت الشروط التي وضعها واشترطها نفس من بنى هذا السجن الكبير
الشياطين بيديه وهم بعض خدمه وجنوده الذين يرسلهم علينا لكي يأزّنا بهم ازّا
الملائكة أيضا جنوده يحصي بهم اعمالنا ويراقبوننا من غير أن نشعر بهم
نحن جميعا نعيش بسجن كبير
وهؤلا الـ1% يتفننون بإلهائنا عن الالتفات او الإنتباه إلى أننا جميعا نعيش في سجن واحد كبير
لأن الحكم داخل السجن هو للأقوى
والـ99% هم بالتأكيد هم الأقوى
لكن عندما يصبح الـ99% هم الأجهل بالواقع الذي يعيشونه فإن الـ1% سيسيطرون عليهم بكل سهولة
فعمل الـ1% على تجهيل ال،99% الباقين

أنت تعيش معي داخل سجن كبير وعليك أن تبحث بنفسك عن طريق الخروج من هذا السجن المحكم الاغلاق
انت تعيش بسجن كبير وطريقك الوحيد للخروج منه هو بأن تعرف كيف تُثقل موازينك وطريقك الوحيد للخروج من هذا السجن الكبير هو ان تثقل موازينك
طريقك الوحيد للخروج من هذا السجن الكبير هو ان تعرف حرث الآخرة وتطلبه ليلك ونهارك
لا يوجد شيء اسمه ان تخرج من هذا السجن بطريقة حشر مع القوم عيد
فلا يوجد شيء اسمه الصعود للبعد الرابع والخامس والسادس
ونحن في عصر الغربلة النهائية لأستخلاص الثلة الثانية من الأولين
وكل هذه التيارات الفكرية الروحية والافكار الصعودية الذبذبية وغيرها
كلها مجرد غرابيل يتم غربلة الناس بها غربلة شديدة عندما تلقي الناس نفسها طواعية في تلك الغرابيل فتسقط حقها بيدها
لن يبقى أحد من المساجين تحت هذه القبة رغما عنه
فالجميع يجب ان يسقطوا بيدهم واختيارهم هم حقهم بالخروج من هذا السجن الكبير
25000 سنة كلنا كررنا بها نفس عدد الكرات وكلنا حصلنا على نفس الفرص للتعلم والترقي معرفيا
لا أتكلم عن كل الناس هنا
بل اتكلم عن الذين تقرر لهم التخرج في نهاية هذه الدورة
واتكلم فقط عن من هم في الصفوف النهائية
أتكلم عن الذين اسماؤهم مكتوبة في لوح التخرج فلا تزيد واحد ولا تنقص واحد
ولا أحد يعرف ان كان اسمه معهم ام لا
يجب ان تكدح كدحا لكي تخرج من هذا السجن الكبير
يجب أن تفعل كل ما بوسعك للخروج من هذا السجن
لا أحد يعرف ان كان اسمه مكتوب في القائمة ام لا
لا أنت ولا أنا ولا هو أو هي او ذاك او هذا ،
لا أحد منا يعرف من هو وكيف هو مصيره النهائي
ولذلك يجب على جميع من يريد أن يخرج من هذا السجن أن يكدح كدحا من أجل ذلك
فالعدد محدود
والمنافسين كُثر
ويمحوا الله ما يشاء ويثبت
فلا تتواكل فيمحوا اسمك ويضع اسمي بدله فلن أرحمك حينها أبدا ولن أفكر فيك
فلا تأخذك الامنيات فقط وتعتمد عليها فتتكاسل عن فعل الصالحات
لن يتغير الوضع الحالي كثيرا فلا تشغل نفسك به وبمن يشاطرك إيّاه كثيرا، فالــ99% اصبحوا يعشقون فعلا هذا السجن الكبير كعشق عنتر لعبلة وكعشق قيس لليلى ،، ولا يفكرون بهجران هذا السجن أبدا

وصلى الله على خير خلقه أجمعين محمد وآله الطيبين الطاهرين
.
..
...
....
.....